قصة المرآه الملعونه التي كانت تتحدي الله امام الالاف المسلمين
هذه القصه حقيقه وحدثت في لبنان كان هناك آمرأه لبنانيه كانت تعيش في لبنان وكانت تعمل في احد شركات الطيران وفي أحد الأيام أعجب بها زميلها في العمل وتقدم لها وتزوجو وكانت هذه المرأه متزوجه من رجل مسلم والزوج كان يصلي كل يوم وكان ملتزم بكل تعاليم ومبادئ الاسلام كان الزوج يلاحظ علي زوجته أنها لن تصلي وكانت لم تفعل ما يخبرها عنه الاسلام ولكن الزوج كان يقول في نفسه انها ستصلي في المستقبل وكان يقول أن الاسلام دين يسر وليس عسر
وأن الاسلام دين الاقتناع وليس دين الاجبار اي انه خطأ انك تجبر أحد علي الاسلام يجب ان تجعله يقتنع به ولأنه الدين المستقيم والدين الصحيح
وأي شخص يبحث ويركز في الاسلام يكتشف انه الدين الذي يجعل حياة الانسان صحيه وصحيحه في الروح والجسد والتعامل مع الآخرين وكل شيئ
وقال الزوج انا لم أجبرها علي شئ هي لما تكن مقتنعه به وسأصبر عليها واعلمها مبادئ الدين وسأجعلها تصلي
كان يصلي الزوج أماامها كل يوم حتي تقتنع بالاسلام وكان كل يوم يخبرها بالاسام حتي تقتنع به و تصلي وكان يخبرها عن عقوبة تارك الصلاه وكان يروي لها قصص رائعه عن الصحابه والرسول صل الله علي وسلم حتي تقتنع به
ولكن كل هذا الكلام بلا فائده معها ظل يحاول أن يعلمها الاسلام لمدة طويله جدا وكان صابر معها ولكنها هي لم تكن مقتنعه بالاسلام نهائيا وكانت لم تعترف بأي دين نهائيا وليس الاسلام فقط
الزوج للاسف انخدع في زوجته بعد الزواج وفي هذه الفتره شعرت المرأه بألم شديد في البطن فذهبت الي الطبيب وبعد الكشف ظهر ان المرآه حامل في الشهر السابع وكانت حامل في بنت بالتأكيد اي زوج يعرف أنه سيأتي له مولود جديد يشعر بالفرحه الشديده ولكن كان العكس مع هذا الزوج عندما عرف الخبر ان زوجته كانت حامل كان حزين أشد الحزن لانه لم يكن متفأئل بزوجته وكانت يريد أن ينفصل عنها قبل أن يحدث حمل ويأتي له طفل وكان يريد أن ينهي العلاقه كما بدأت بدون أي أطفال
رجع الزوج وزوجته الي البيت شعرت الزوجه ان زوجها كان حزين فقال لها الزوج انه لم يريد ان يكمل هذه العلاقه وأنه يريد أن ينفصل عنها فطلقها علي الفور وأنفصلوا عن بعض بسبب أنها كانت ملحده والعياذ بالله وكانت تكره أي ديانه نزلت من السماء وللأسف الزوج أكتشف هذا الأمر بعد الزواج فذالك تركها نفصل عنها وترك معها الطفله الصغيره
سافرت هذه الزوجه الي امريكا وكان معها الطفله الصغيره وسافرت حتي تبعد عن زوجها وحتي لايري أبنته الصغيره وعندما سافرت الي أمريكا كانت تعمل في أحد شركات الطيران في أمريكا وفي يوم من الايام رأت زميل لها في الشركه كان من أحد البلاد العربيه وهو شخص مسلم كان يصلي وكان يصلي ويقرء القرآن بشكل مستمر أثناء العمل لأنه في هذا التوقيت كان في شهر رمضان المبارك فكان الرجل يتعبد أثناء العمل وكانت هذه المرأه تعمل معه في نفس الغرفه فكانت تنظر له وهو يقرء القرءان وتقول ماهذا أنا تركت زوجي وسافرت الي امريكا وايضا وراءي أشخاص مسلمين في كل مكان ماهذا الحظ السئ فرأت الرجل يصلي ويقول اللهم أشفي أبني من المرض
فقالت للرجل ماذا تقول من سيشفي ابنك هل انت مجنون لم اري الله وانت لم تري الله كيف سيشفي ابنك شخص مجهول انت تعبده قال لها اتقي الله ماذا تقولي اعوذ بالله ابني مصاب بمرض وانا ادعي له الان الانسان ضعيف ولاحول ولاقوة له الا بالله وان الله هو السبيلالوحيد للنجاه في هذه الدنيا فقالت ماذا تقول انت تتحداني انت الان تدعي ان الله سيشفي ابنك انا الان ان الله يقتل ابنتي في البيت الان
اللهم اقتل ابنتي الأن هل تظن ان ابنتي ستموت بالتأكيد لا ولن تموت
لانه لم يوجد أله كل هذه خرافات
قال لها الرجل والعياذ بالله ماتقولي لما تدعي علي ابنتك انا لم أري اي شخص يفعل ماتفعلين نحن الان في شهر مفترج وهو شهر رمضان والان انتي تدعي علي ابنتك قالت له انت تتحداني وانا تعصبت وفلذالك دعيت علي ابنتي
وابنتي لم يحدث لها شئ بالتأكيد واتحدي الله
انه يفعل لها شئ ترك الرجل هذه المرأه لانها كانت عنيده جدا فذهبت المرأه الي المنزل ودخلت الي باب المنزل وكانت الصدمه مرعبه فرأيت المرأه ابنتها متوفيه وهي تلعب في غرفتها فرأيت ابنتها في الارض وحولها الالعاب صرخت المرأه وذلت تبكي اشد البكاء وسكتت وقالت في الحال اشهد أن الاسلام دين الحق واشهد ان لا اله الله وواشهد ان محمدا وعبده ورسوله
حزنت المرأه علي أبنتها فتره كبيره وأستقالت المرأه من العمل ورجعت الي لبنان ورجعت لزوجها وقصت عليه ما حدث معها قال لها كان هذا عقاب من الله لكي اولا لانك تحديتي الله عز وجل وثانيا لانك كنتي تريدي ان تبعدي ابنتي عني
قالت له وهي تبكي انا اعترف بالخطأ الكبير الذي فعلته وانا متقبله هذا العقاب من الله واتمني من الله أن يسامحني علي هذا الذنب الكبير الذي فعلته وارتكبته واتمني منك ايضا ان تسامحني وقالت الزوجه هل تقبل الزواج مني مره أخري فسكت الزوج وكان يبكي أشد البكاء وقال لها انا لم ابكي علي حزني لكي لا انا ابكي لانني سعيد جدا انك رجعتي للاسلام ولم احزن علي فقدان ابنتي لان هذا قدر الله وانا موافق من الزواج منك مره اخري وذهبوا الي المؤذون حتي تزوجوا مره اخري وعاشت حياه سعيده معه وكانت هذه نهايه القصه
وموعظه من هذه القصه ان الاسلام هو الدين الحنيف الصحيح وأي شخص يريد ان يتحدي الله والاسلام تكون له النهايه قاسيه جدا سنخبركم الان عن قصه غريبه ومؤثره جدا
حدثت من فتاه امام الكعبه دخلت هذه الفتاه الي المسجد الحرام ووقفت عند مقام ابراهيم واخرجت الهاتف ثم بدأت تتكلم فيه وتضحك بصوت مرتفع والشباب ينظرون أليها فكانت ملفته للانظار فرأها الشيخ وهي تضحك بصوت مرتفع فأراد ان ينصحها فكلما اراد ان يكلمها تهرب منه وتنظر بعيدا عنه وتواصل الضحك بصوت مرتفع وتتكلم بنكت وكلام مضحك لايصح فأقترب منها الشيخ فقالت له ماذا تريد مني فقال لها الشيخ اتقي الله انتي في بيت الله والشباب ينظر اليكي ويفتن بكي اتقي الله تعالي فلم تسمع له واستمرت في ضحكها فقال لها لو ان الله تعالي ارسل اليكي ملك الموت الان ماذا ستفعلي وماذا ستقولي لربك وانتي واقفه امامه
فقالت اتعرف ماذا اقول لملك الموت سأقول له انتظرني عند البوابه 9 فصدم الشيخ تماما بما سمعه وقال لها اللهم بلغت اللهم فاشهد ثم ذهب وتركها فيقول الشيخ بعد مرور بعض الوقت وانا أطوف واذا أري جمعا من الناس ألتفوا حول شئ عند البوابه رقم 9 وانا لا أري لماذا تجمعوا في هذا المكان فأقتربت أليهم حتي توصلت اللي البوابه رقم 9 فأذا بجثه مغطاه فسألت من تكون فقالوا لانعرف فأقتربت ونظرت الي وجهها فأذا هي الفتاه التي قالت سأقول لملك الموت أنتظرني عند البوابه رقم 9 فسبحان الله لم يخرجها الله من الكعبه بل أرسل أليها ملك الموت ينتظرها عند البوابه رقم 9 فأنظرو وأعتبروا وأياكم أن يتحدي أحد رب العزه سبحانه وتعالي فمن هي حتي تتحدي ملك الموت
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه