close

السور التي تقرأ بعد الصلاة سورة تجعل حياتك نعيم وآخرتك جنة

 

 

 

اسماء السور التي تقرأ بعد كل صلاة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اسماء السور التي تقرأ بعد كل صلاة ، هي: «يس، نوح ، سورة النبأ، سورة الواقعة، وسورة الملك» ، حيث إنه في صلاة الفجر .. تقرأ بعدها سورة يس ، وفي صلاة الظهر تقرأ بعدها سورة نوح ، بصلاة العصر تقرأ بعدها سورة النبأ، أما عن صلاة المغرب فتقرأ بعدها سورة الواقعة، وعن صلاة العشاء فتقرأ بعدها سورة الملك .

 

السور التي تقرأ في صلاة العشاء

السور التي تقرأ في صلاة العشاء ، جاء في كتاب «الأذكار» ** السُّنَّة أن تكون السورة ـ التي بعد الفاتحة ـ في العِشاء أوساط المفصل، وفي المغرب من قِصار المفصل، وأوسطها تبدأ من سورة (عم) إلى سورة (الضحى)، أما قصار الْمُفَصَّلِ فتبدأ من سورة (الضحى) إلى سورة (الناس).

 

السور التي تقرأ في صلاة العشاء ، ورد عَنْ أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: «مَا صَلَّيْتُ وَرَاءَ أَحَدٍ أَشْبَهَ صَلاةً بِرَسُولِ اللهِ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّم- مِنْ فُلانٍ، قال سليمان -أحد رواة الحديث-: “كَانَ يُطِيلُ الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ مِن الظُّهْرِ، وَيُخَفِّفُ الأُخْرَيَيْنِ، وَيُخَفِّفُ الْعَصْرَ، وَيَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ، وَيَقْرَأُ فِي الْعِشَاءِ بِوَسَطِ الْمُفَصَّلِ، وَيَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بِطُوَالِ الْمُفَصَّلِ»، أخرجه النسائي .

 

السور المستحبة قراءتها في كل صلاة

السور المستحبة قراءتها في كل صلاة

 

 

 

 

 

 

 

السور المستحبة قراءتها فِي كل صلاة ، جاء في كتاب «الأذكار» للإمام النووي: السُّنَّة أن تكون السورة ـ التي بعد الفاتحة ـ في الصبح والظهر طوال المفصل، أي السُّوَر الأخيرة من المصحف، وتبدأ من سورة (ق أو الحُجْرات) عـLـي خـ، ،ـلاف بَلَغَ اثني عشر قوْلًا في تعيين المفصل، والمفصل أقسام منه طوال إلى سورة (عَمَّ) وأوساط إلى سورة الضُّحى، وقِصار وهي إلى آخر سورة الناس، وفي العصر والعِشاء أوساط المفصل، وفي المغرب من قِصار المفصل.

 

السور المستحبة قراءتها فِي كل صلاة ، السُّنة أن يقرأ في الركعة الأولى من صلاة الصبح يــgم الجمعة سورة آلم (السجدة) وفي الثانية (هَلْ أَتَى عَلَى الِإنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ) وأن يقرأ في الركعة الأولى من صلاة الجمعة سورة الجمعة وفي الثانية سورة المنافقون.

 

 

 

 

 

 

أو في الأولى سورة |لأcـــلى وفي الثانية سورة الغاشية، والسُّنة أن يقرأ في ركعتي سُنَّة الفجر في الأولى «قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا» (سورة |لبقـ، ،ـرة ** 136). إلى آخر الآية، وفي الثانية: «قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ» (سورة آل عمران: 64).إلى آخر الآية ، وإن شاء في الأولى: (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ) (سورة الكافرون: 1)

وفي الثانية (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) (سورة الإخلاص: 1)، فكلاهما صحَّ، ففي صحيح مسلم أن رسـgل الله ـ صلى الله عـLــيه وسلم ـ فعله.

 

السور المستحبة قراءتها فِي كل صلاة ، يقرأ في سُنَّة المغرب وركعتي الطواف والاستخارة، في الأولى (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ) (سورة الكافرون ** 1)، وفي الثانية (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) (سورة الإخلاص: 1)، وفي الوتْر في الأولى سورة (الأعلى) وفي الثانية سورة (الكافرون) وفي الثالثة (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد) والمُعَوِّذَتَيْنِ، ويقول النووي: وكلُّ الذي ذكرناه جاءت به أحاديث في الصحيح وغيره مشهورة.

 

السور المستحبة قراءتها فِي كل صلاة ، ليكن معلومًا أن سُنَّة القراءة تحصل بآية مُفْهِمَة أو بعض آيات من أية سورة، ثم هو بالخيار أن يقرأ سورة أو يقرأ بعض السورة، والسورة القصيرة أفضل من آيات يقرؤها من السورة الطويلة، والسُّنَّة أن يقرأ السورة عـLـي ترتيب المُصحف، ولو خالف هذا جاز مع الكراهة.

 

السور المستحبة قراءتها فِي كل صلاة ، السور التي تقرأ في الصلوات الخمس عنها قالت دار الإفتاء المصرية، إن الفقهاء اتفقوا عـLـي أنه يُسَن للمصلي أن يقرأ في صلاة الصبح بطوال الْمُفَصَّلِ، كما اتفقوا عـLـي أنه يقرأ في المغرب بقصار الْمُفَصَّلِ، وفي العشاء بأوساطه.

 

 

 

 

 

 

 

 

واستشهدت «الإفتاء» فى إجابتها عن سؤال:« ما السور المستحبة قراءتها فِي كل صلاة ؟ »، بما روى عن جـ|بر بن سمرة- رضي الله عنه- قال: «إِنَّ النَّبِيَّ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- كَانَ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ بِـ«ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ»، وَكَانَ صَلاتُهُ بَعْدُ تَخْفِيفًا»، رواه مسلم، ولما ورد عَنْ أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: «مَا صَلَّيْتُ وَرَاءَ أَحَدٍ أَشْبَهَ صَلاةً بِرَسُولِ اللهِ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّم- مِنْ فُلانٍ، قال سليمان -أحد رواة الحديث-: “كَانَ يُطِيلُ الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ مِن الظُّهْرِ، وَيُخَفِّفُ الأُخْرَيَيْنِ، وَيُخَفِّفُ الْعَصْرَ، وَيَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ، وَيَقْرَأُ فِي الْعِشَاءِ بِوَسَطِ الْمُفَصَّلِ، وَيَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بِطُوَالِ الْمُفَصَّلِ»، أخرجه النسائي .

 

وأوضحت أن طوال الْمُفَصَّلِ تبدأ من سورة (ق) إلى سورة (عم)، وأوسطها تبدأ من سورة (عم) إلى سورة (الضحى)، أما قصار الْمُفَصَّلِ فتبدأ من سورة (الضحى) إلى سورة (الناس)، أما صلاة الظهر والعصر؛ فذهب المالكية والشافعية إلى أن القراءة في صلاة الظهر تكون دون قراءة الفجر قليلًا، وفي صلاة العصر دون قراءة الظهر، وبيان ذلك واردٌ في حديث أبي سعيد الْخُدْرِيِّ -رضي الله عنه-: «أَنَّ النَّبِيَّ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الظُّهْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قَدْرَ ثَلاثِينَ آيَةً، وَفِي الأُخْرَيَيْنِ قَدْرَ خَمْسَ عَشْرَةَ آيَةً -أَوْ قَالَ: نِصْفَ ذَلِكَ-، وَفِي الْعَصْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قَدْرَ قِرَاءَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ آيَةً، وَفِي الأُخْرَيَيْنِ قَدْرَ نِصْفِ ذَلِكَ»، رواه مسلم، ويستحب للمسلم أن يستن في القراءة بما ذكر، ولو قرأ بما تيسر له من القرآن غير ذلك أجزأه، ولا ⊂ـــرج عـLــيه

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *