نقلا عن الراوي ليلة عرسو
بعد انتهاء العرس ذهب مع عروسه الى بيته ولدى دخولهم من الباب أتاه اتصال
العريس : الووووووو
المتصل : مرحبا كيفك
العريس :يا مية مرحبا وينكم يا اوادم ليش ما اجيتو على العرس.
المتصل : والله خربت معنا السيارة ومن نص ساعه تم تصليحها وقلنا انباركلك ونرجع
العريس : من اربع ساعات بعدكم بمكانكم يعني بعدكم بلا عشا
المتصل : مو مشكلة عادي
العريس : والله مو عادي عشاكم عندي كم واحد انتو
المتصل : عېب يازلمه كيف بليلة عرسك ما بيصير ونحن عشرة مو واحد او اثنين
العريس : والله لو كنتو ميه انا بستناكم
العروس تجمدت من هول المفاجاة
المهم صاحبنا راح جاب أغراض العشا ودخلهن على المطبخ وقال لعروستو تفضلي حبيبتي
بدي تبيضي وجهي مع أصحابي دخيلك أنا وطلع قعد بالصالة
العروس صارت تقشر بطاطا وتعمل سلطھ وتبكي ۏدموعها عبت فستان الزفاف وقالت بعقلها بس يروحوا أصحابوا بتصل بأهلي ييجو ياخدوني والله
ما بظل عندو ساعه ورح أطلب الطلاق
المهم ټعشو الشباب وخلصو وبس طلعو دخل على عروستو على المطبخ وبايدو 10000 دولار وحطهن بايد عروسته
تفاجئت وقالت شوهاد
قاللها هي قيمة الرهان بيني وبين أصدقائي انو كل واحد يدفع 1000 دولار اذا خليتك تطبخي بليلة عرسك وهدول الك
ابتسمت العروس ابتسامة عريضة وقالت : ولووووو انا ما عملت غير واجبي يا عمري أنا لو تطلب علېوني بترخصلك
ما رأيكم دام فضلكم
الصديق الحقيقي :
تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه.
شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال:
– “اليوم صديقي المقرّب صفعني على وجهي”.
استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للص@فع سابقًا علق في مستنقع للوحل وبدأ بالغر@ق. فسارع إليه صديقه وأنقذه. في حينها كتب الشاب الذي كاد يغرق على صخرة كبيرة، الجملة التالية:
– “اليوم صديقي المقرّب أنقذ حياتي”.
وهنا سأله الصديق الذي صفعه وأنقذه: