مرحبًا بكم عـLـي موقعنا،ستار، المكان الذي يتجدّد فيه المحتوى القيّم والمفيد. نحن هنا لنقدم لكم باقة متميزة من الأخبار الحصرية، والمعلومات الشيقة،
والقصص الملهمة، والروايات الفريدة. نسعى جاهدين لنكون وجهتكم الأولى للتعرف عـLـي آخر التطورات والأحداث عـLـي الساحة العالمية والمحلية.
إلى جانب ذلك، نقدّم لكم نافذة مفتوحة نحو العلم والمعرفة، حيث ستجدون معلومات دينية ذات قيمة عميقة، وثقافية تسلط الضوء عـLـي تنوع الثقافات والتراثات حول العالم
عزمها والدها عـLـي العشاء وأتفق مع صاحب المطعم أن يضع أمامها أشهي وألذ الأصناف وأطيبها !!
جاء صاحب المطعم وهو يـ⊂ــoــل أطيب وأشهي وألذ المأكولات
ولكنه جاء بطبق آخـر عـLــيه غطاء
نظرت إلى الأطباق التي أمامها بدأت تحد النظر وتريد أن تفتح الطبق الآخر المغطى و تريد أن تأخذه
ولكن والدها أوقفها لحظة وقال لها **
أنت أمامك أجمل وأشهي الأطباق
لماذا تريدي أن تفتحي الطبق المغطى ؟
قالت له ما دام أنه |تغـ، ،ـطي فلابد أن الذى به أجمل بكثير لأنه تميز عن غيره
إبتسم أبوها وقال لها عرفتي لماذا انـL غطيتكِ بالحجاب
نظرت في الأرض وفهمت قصده
ومن بعدها هي أجمل طبق.
__الحجاب لا يعني التعقيد .
( بإختصار هو إخفاء ما يستحق أن يخفى
ليراه من يستحق رؤيته)
قصة Шــري فيها |لـcـبر
يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يــcــيش في قرية بعيدة، وكان |تــcــس شخص عـLـي وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا عـLـي الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يــgم دون أن حقه في مزاج سيء.
وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص عـLـي سعادته بالقرب منه، فقد كان ينشر مشاعر |لـــ⊂ـــزن والتعاسة لكلّ من حوله.
لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلـ، ،ـغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، ⊂ــدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:
– “الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم عـLـي محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!”
تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال: