سر مخفي فى آية الكرسي لو عرفته لانحلت جميع مشاكلك نهائياً ! وللاسف لا يعرفه معظم المسلمين ! ستبكى
قصهسر مخفي فى آية الكرسي لو عرفته لانحلت جميع مشاكلك نهائياً ! وللاسف لا يعرفه معظم المسلمين ! ستبكى
سر مخفي فى آية الكرسي لو عرفته لانحلت جميع مشاكلك نهائياً ! وللاسف لا يعرفه معظم المسلمين ! ستبكى
أردت أن أختم كتابي الجديد “المسيح عيسى بن مريم” بشرح أعظم آية في كتاب الله عز وجل، وكيف عرف الله سبحانه وتعالى ذاته لخلقه من خلال (آية الكرسي) التي هي أعظم آية في كتاب الله تعالى، إذ كل ما فيها متعلق بالذات الإلهية العلية،
وناطقة بربوبيته وعلمه وقدرته وعظيم سلطانه، فهذه الآية تملأ القلب مهابة من الله وعظمته وجلاله وكماله، فهي تدل على أن الله تعالى منفرد بالألوهية والسلطان والقدرة، قائم على تدبير الكائنات في كل لحظة، ولا يغفل عن شيء من أمور خلقه وهو مالك كل شيء في السماوات والأرض.
وتعد آية الكرسي من أعظم الآيات في كتاب الله، إذ كل ما فيها متعلق بالذات الإلهية العليا وناطقة بربوبيته تعالى، وألوهيته وأسمائه وصفاته الدالة على كمال ذاته وعلمه وقدرته وعظيم سلطانه. وهذه الآية تملأ القلب مهابة من الله وعظمته وجلاله وكماله، فهي تدل على أن الله تعالى منفرد بالألوهية والسلطان والقدرة، قائم على تدبير الكائنات في كل لحظة، لا يغفل عن شيء في السماوات والأرض.
قصهسر مخفي فى آية الكرسي لو عرفته لانحلت جميع مشاكلك نهائياً ! وللاسف لا يعرفه معظم المسلمين ! ستبكى
سر مخفي فى آية الكرسي لو عرفته لانحلت جميع مشاكلك نهائياً ! وللاسف لا يعرفه معظم المسلمين ! ستبكى
أردت أن أختم كتابي الجديد “المسيح عيسى بن مريم” بشرح أعظم آية في كتاب الله عز وجل، وكيف عرف الله سبحانه وتعالى ذاته لخلقه من خلال (آية الكرسي) التي هي أعظم آية في كتاب الله تعالى،
إذ كل ما فيها متعلق بالذات الإلهية العلية، وناطقة بربوبيته وعلمه وقدرته وعظيم سلطانه، فهذه الآية تملأ القلب مهابة من الله وعظمته وجلاله وكماله، فهي تدل على أن الله تعالى منفرد بالألوهية والسلطان والقدرة، قائم على تدبير الكائنات في كل لحظة، ولا يغفل عن شيء من أمور خلقه وهو مالك كل شيء في السماوات والأرض.
وتعد آية الكرسي من أعظم الآيات في كتاب الله، إذ كل ما فيها متعلق بالذات الإلهية العليا وناطقة بربوبيته تعالى، وألوهيته وأسمائه وصفاته الدالة على كمال ذاته وعلمه وقدرته وعظيم سلطانه. وهذه الآية تملأ القلب مهابة من الله وعظمته وجلاله وكماله، فهي تدل على أن الله تعالى منفرد بالألوهية والسلطان والقدرة، قائم على تدبير الكائنات في كل لحظة، لا يغفل عن شيء في السماوات والأرض.