وأكملت بسمة بوسيل، رسالتها والتي كانت بمثابة المفـ ـاجـ ـأة الكبرى، حيث كتبت: “وكمان احب اعرفكم إن احنا بقالنا فتره مـ ـنفـ ـصلـ ـين، وبنحضر اوراق الـ ـطـ ـلاق، لو سمحتوا احترموا مشاعر كل حد فينا، وبطلوا تبعتولي- علي الأقل أنا- اي حاجة، بالتوفيق للجميع”.
صفحات:الصفحة السابقة