بعض وسائل الاعلام الهولندية ذكرت أن القضية تم اكتشافها بالصدفة بعدما توصل أحد الأبناء إلى وجود تطابق في الحمض النووي مع قريبة للطبيب فيلدسخوت الذي توفي عام 2009، عن طريق قاعدة بيانات تجارية.
مع نهاية عام 2019، تم الكشف عن هذه المعلومات من قبل المستشفى وتم ذلك بصورة مشتركة مع عائلة الطبيب والأبناء المعنيين وذلك من أجل المساهمة فى “شفافية أكبر” على صعيد عمليات وهب السائل المنوى.
جدير بالذكر أن هذه الواقعة ليست الاولى فهناك قضية مشابهة في العام الماضي عندما أظهرت سلسلة فحوصات حمض نووي إلى الاشتباه باستخدام مدير سابق لبنك هولندي للسائل المنوي مرات عدة حيواناته المنوية الخاصة بدل تلك العائدة للواهب المختار من العائلة المعنية، وثبت أنه أب غير شرعى لـ49 طفلا نتيجة تلقيح صناعي.
صفحات:الصفحة السابقة