close

قصة توفيت زوجته وهي تضع مولدها الثالث القصة كامله

 

حركته فلم يستيقظ

‎ته كان جسده بارد ولا يتحرك
‎أسرعت به إلى المشفى

‎فحصوه

وأخبرني الطبيب انه توفي
‎لاكن لماذا يادكتور

‎هدئ من روعك

هذا قضاء الله
‎ت ابني بجوار أمه

وقلت لها هذا صغيرك اهتمى به يا عزيزتي
‎وعدت للمنزل
‎وكنت الاحظ أن أبنائي ليسو على مايرام

ذهبت بهم إلى الطبيب

فقال انهم متأثرين بفراق والدتهم واعطاني ب الأدوية المقوية المقويةلهم
‎لم الاحظ اي سوء معاملة من زوجتي لابنائي
‎وهم لم يشتكومنهشهر حتى اسعفت ابني سامر إلى المشفى

وهو في حالة إغماء

‎أجروا له الفحوصات ولاكن لم يعرفوا سبب مرضه
‎بقي اسبوع في المشفى وتوفي
‎اعتصر قلبي من عليه

 

‎ولاكن احتسبت ربي

وتوكلت عليه
‎بعد عدة أيام عدت للمنزل
‎وبعد الغداء دخلت إلى غرفتي ونمت لأن العمل كان مرهق

‎وإذا بزوجتي الأولى

تأتيني في المنام
وتقول لم تهتم للأولاد نا
‎لاكن كيف وانا أوفر لهم كل شيئ

‎ طفلانا فهتم للجين

‎لم أستطع في تلك الليل
‎في الصباح قلت لزوجتي انا ذاهب للعمل
‎والهيتها وأغلقت الباب وختبئت على العلية في المطبخ

‎لأرى صنعه في غيابي

وحصل شى غريب لا احد يتوقعه
بعا اختبئت في المطبخ وجد شيئا غريبا
قامت زوجتي بتنظيف البيت واتجهت إلى المطبخ وأنهت العمل به

ومن ثم ذهبت

إلى درج في المطبخ وأخرجت منه حبلا وأتت بكوب من السكر
وقالت للجين تعالى
رأيتها بدأت في و وتقول بالله عمتي لا تفعلي لا تفعلي

اخذتها زوجتي

إلى أحد الأركان والذي به جحر صغير يخرج منه نمل
قالت لجين وهي عمتي دعى واحدة فقط تدخل
رأيتها تكبلها بالحبل وتضع السكر في انفها حتى يدخل به النمل ثم ينتقل إلى المخ فيأكله

لم استطيع ت ما أراه

ذهبت إلى غرفتي في الحال وأخرجت مسدسي وافرغت في رأسها ست طلقات
نعم تها سيادة القاضي
القاضي : بعد إخراج جثث الطفلين والتأكد من صحة هما عن طريق وضع النمل في انف الطفل الكبير مما أدى إلى تآكل مخه بالكامل وذلك

 

أدى إلى وفاته

وأثبت الطب الشرعي أن الطفل الصغير تم غرس مجموعة أبر في رأسه من الإمام حتى نفدت إلى المخ وحدث نزيف إثر ذلك أدى إلى وفاة الطفل

وبعد الاستماع إلى

المتهم حكمت المحكمة على المتهم لمدة عامين رفعت الجلسة
‎وكانت كل يوم تقول ان علي أن اتزوج وانا أرفض

تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *