ومن بين هذه العلامات:
- الشعور بالاكتئاب والضيق النفسي والقلق المستمر.
- الشعور بالتعب والإرهاق والضعف العام.
- الشعور بالجفاف الفموي والعطش المستمر.
- الشعور بالحرارة والبرودة والألم في بعض الأجزاء من الجسم.
- الشعور بالاضطرابات الهضمية والغثيان والإسهال المزمن.
- تغيرات في السلوك والشخصية، مثل الانزواء والانعزال والتعاسة.
- الشعور بالخوف الشديد والهلع والتوتر.
إذا كنت تشعر بأي من هذه العلامات بشكل مستمر ولفترة طويلة، فقد يكون من المناسب الاتصال بالطبيب لتحديد سبب الأعراض والتأكد من عدم وجود أي مشكلة صحية خطيرة. وإذا اشتبهت في وجود السحر كسبب للأعراض، فيمكنك الاتصال بأحد المختصين في الشفاء بالرقية الشرعية للتحقق من الأمر والعلاج إذا تبين وجود السحر. وعليك أن تتذكر دائمًا أن اللجوء إلى السحر ليس بالحل الصحيح والموصى به في الإسلام، ويجب الحرص على الابتعاد عن كل ما ينافي التوحيد والإيمان بالله تعالى.
السحر دائما يجلب الفقر والهم للانسان ويمنع عنك الرزق ويصيب الروح والجسد بالكسل والهموم
و يجعل الانسان دائما في توتر ومرض وفقر وما يجلب الا كل شر
فيارب ابعدنا عن مكر السحر والساحرين واحمنا من يطشهم و كفرهم و اذيتهم
فالله لن يتركنا بدون وسائل دفاع منهم و من مكرهم فكيف يتم ابطال عمل السحر !!
الحمد لله والصلاه والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام وعلى اله وصحبه
من الايات التي تبطل عمل السحر :
حيث تقرأ في اناء به ماء و تصب ع الراس المسحور
“فلما القوا قال موسى ماجئتم به السحر ان الله سيبطله ان الله لايصلح عمل المفسدين ”
” والقي مافي يمينك تلقف ما صنعوا انما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث اتى “و قال ابن بطال انه كان يضع سبعه
حبات من السدر الاخصر ويدقهم بعدها
يتم وضعهم في الماء و يقرأ عليهم ايه الكرسي المباركة والقواقل هى : ( كقل هو الله احد و قل اعوذ برب الفلق و قل اعوذ برب الناس )
ثم يشرب الماء اولا.. ثم يغتسل به ليذهب كل ما عليه من سحر وهم و كرب و مكروب
استعين بالمعوذتين في ابطال السحر دائما
لان الرسول صلى الله عليه و سام كان دائما يستعين بهم في ابطال السحر و اعمال الشر.