لكنها أكدت أن هذه العوامل وحدها لا تفسر التنوع الواسع في الإصـ.ـابة بالأعراض، أو لماذا يصاب بعض الأشخاص بالمرض ولا يفعل البعض الآخر.
ويمكن أن تساعد دراسة علم الوراثة في تحديد وحماية الأشخاص الأكثر عرضة لخـ.ـطر الإصابة بالفيـ.ـروس، بالإضافة إلى المساعدة في تسريع عملية التوصل إلى العلاج وتطوير الأدوية.
كما أشارت العديد من الدراسات الأخرى التي تبحث كيفية الإصـ.ـابة بالمرض، إلى أن فصيلة الدم تلعب دورًا، حيث وجدت دراسة أوروبية نشرت الأسبوع الماضي أيضًا أن أصحاب فصيلة الدم (O) هم الأكثر حظًا من حيث ضعف احتمالية إصاـ.ـبتهم بالمرض، أما هؤلاء الذين يحملون فصيلة الدم من النوع (A) فهم الأكثر عرضة للإصابة بالعـ.ـدوى بنسبة 50%، لأنهم سيحتاجون إلى جهاز التنفس عند إصـ.ـابتهم بكورونا.
صفحات:الصفحة السابقة